Banniére Tmar

نقطة نظام …… الرُحل المنبوذون بالرحامنة

0

يعيش بعض الساسة بالرحامنة في الآونة الأخيرة أقسى أيام حياتهم بعد أن غادروا أحزابهم و بحثوا عن ضالة أخرى و لكنهم اصطدموا بجدار ” الانتماء المر ” و تجرعوا الألم حينما أحسوا أنهم منبوذون في حضن ارتموا فيه لفظهم ، و فيما كانوا يعتبرون أنفسهم قياديين و هم أشد الاقتناع باستقبال الكبار خذلهم التقدير و لم يكن مُرحبا بهم و هم الرُحل القاطعون للمسافات في رحيل يشهد عليه العصر..

إن القبعة المبحوث عنها صارت بعيدة المنال و المعطف المخلوع أبعد من الخيال ” فلا الحمار و لا ستة فرنك ” و قصة الرحيل فضحتها القنطرة المحروسة فعاش و يعيش الرحل قصة المنبوذون ” قصة ترويها العكايز للصبيان “.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.