تناهى إلى علمنا أن متحف الذاكرة بابن جرير تعرض للسرقة في جنح الليل و مازال البحث عن الجناة جاريا و انطرح سؤال أين كان يوجد المكلف بأمنه الخاص و عن غياب كاميرات للمراقبة عن فضاء يحتوي على متاحف و وثائق تاريخية نفيسة و تمة سؤال متلازم حول السرقات المتكررة من طرف متخصصين في الهواتف النقالة و اعتراض سبيل المارة في جنح الظلام في التجزئات الحديثة و المروجين للحبوب المهلوسة رغم قيام الشرطة بكل المحاولات الاستباقية و الاحترازية و الضبطية.